الدكتور محمد أحمد صبيحي مستشار اتحاد الإذاعات الإسلامية أمين عام منظمة إذاعات العالم الإسلامي سابقا تخامره فكرة الكتابة التوثيقية لمشواره الإعلامي الطويل الحافل بالإنجازات والعمل لصالح إعلام معتدل منذ شارك في تأسيس عدد من الإذاعات المرئية الإسلامي منها تلفزيون الشرق الأوسط mbc والقناة الأولى في التلفزيون السعودي، الدكتور الصبيحي، ورجل الإعلام العام في المملكة والعالم والذي انطلق منجزا في الإعلام الخاص «غير الحكومي» منذ مشاركته في تأسيس mbc مع كثيرين منهم طارق ريري وغيرهم، لا يلبث أن ينتهي من مؤلف أو كتاب توثيقي يسطر فيه انجازات الإعلام السعودي وعلى وجه الخصوص تخصصه «التلفزيون» حتى يفاجئنا بجديد.
إصدار الصبيحي الجديد الذي دفع به إلى الساحة والذي كان عبارة عن الطبعة الثالثة من «تلفزيون المملكة العربية السعودية وسنوات التطور والنجاح». جاءت الطبعة مزيدة ومنقحة إضافة إلى العديد من التحديث للكثير من المعلومات والإضافات في مسيرة التلفزيون السعودي.
وهنا أكد الدكتور الصبيحي الذي كان ملحقا إعلاميا للمملكة في المملكة المتحدة على أن التلفزيون السعودي الذي يستكمل هذه الأيام عقده الخامس في مسيرته نحو التطور والمواكبة لطبيعة العصر، خاضت مواجهة مستمرة مع مجموعة تحديات وواكب التلفزيون باعتباره الجهاز الإعلامي الأكثر أهمية وتفاعلا مع الحراك الإعلامي النشاط المحلي الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي الذي تمر به المملكة وعلى أكثر من صعيد لينعم بكل المكاسب والإنجازات التي نراها ونلمسها اليوم في كل قطاع من قطاعات وزارة الثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية.
ويستطرد بالقول: لا نبالغ حينما نستعرض الإنجازات التي تحققت خدمة للوطن والمواطن في حجم وقيمة الإنجاز في مسيرة هذا الجهاز الحيوي والمهم عندما نؤكد أنها خطوات ثابتة وراسخة وقوية تسير على الطريق الصحيح وهي شاهدة على قدرة أبناء هذا الوطن وفي القيام بمسؤولياتهم واستيعابهم لهذه التقنية والاستفادة من كل ما يستجد حولها والتعامل معها بكل تطلع إلى آفاق مستقبلية واعدة. مؤكدا على أن الكتاب يلمس رصدا وتحقيقا لمراحل مهمة مر بها التلفزيون السعودي. باعتباره واحدا ممن كان له شرف معايشة هذا التطور منذ البداية حيث اكتسب تمرسا وخبرة ودراية علمية وعملية هيأت له فرصة إصدار هذا الكتاب ـ الوثيقة ـ ليكون شاهدا على العصر ولا شك في أن التلفزيون اليوم يعد من أهم الوسائل التي يمكن أن تسهم بفاعلية في التصدي لكل الهجمات الشرسة والظالمة والتيارات المنحرفة التي تسعى إلى المساس بمثل المجتمع وقيمه وهويته العربية والإسلامية.
كما رصد الكتاب حجم التحولات والتغيرات والإنجازات التي تحققت للتلفزيون السعودي خلال هذه المرحلة التي عبر من خلالها بصدق وشفافية عما يجري على أرض الواقع من إنجازات وتفاعلات ومن متابعة فعلية وإيجابية صادقة لما يدور في عالم الأفكار والتقنية والمفاهيم والمعلومات وتقنية المعلومات التي أصبحت هي فرس الرهان في عالم متغير على الدوام ولا سيما الأقنية التلفزيونية الحديثة التي أضيفت إلى باقة القنوات السعودية المتخصصة.
الصبيحي في كتابه عمل على رصد العديد من المتغيرات وكذلك الإنجازات التي تحققت على الصعيد الإعلامي سواء المرئي أو المكتوب والإعلام الإلكتروني الذي هو نتاج ثورة المعلومات وتقنيتها العصرية مع رصد مجمل ما تخطط له وزارة الثقافة والإعلام فيما يتعلق بالإعلام السعودي عن طريق المنافسة ومواجهة التحديات التي تواجه الوطن أو حتى تلك التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية. باعتبار أن الإعلام السعودي احتل مكانة متميزة في مجال الريادة الإعلامية والتنافسية.
وقد حرص الكاتب على الإفصاح عما يحتاج إليه هذا الجهاز الإعلامي المهم من حاجة إلى تخطيط عملي سليم.. تصب قنواته في خدمة الأمة وثقافتها ودينها وتراثها الحضاري..
إصدار الصبيحي الجديد الذي دفع به إلى الساحة والذي كان عبارة عن الطبعة الثالثة من «تلفزيون المملكة العربية السعودية وسنوات التطور والنجاح». جاءت الطبعة مزيدة ومنقحة إضافة إلى العديد من التحديث للكثير من المعلومات والإضافات في مسيرة التلفزيون السعودي.
وهنا أكد الدكتور الصبيحي الذي كان ملحقا إعلاميا للمملكة في المملكة المتحدة على أن التلفزيون السعودي الذي يستكمل هذه الأيام عقده الخامس في مسيرته نحو التطور والمواكبة لطبيعة العصر، خاضت مواجهة مستمرة مع مجموعة تحديات وواكب التلفزيون باعتباره الجهاز الإعلامي الأكثر أهمية وتفاعلا مع الحراك الإعلامي النشاط المحلي الثقافي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي الذي تمر به المملكة وعلى أكثر من صعيد لينعم بكل المكاسب والإنجازات التي نراها ونلمسها اليوم في كل قطاع من قطاعات وزارة الثقافة والإعلام في المملكة العربية السعودية.
ويستطرد بالقول: لا نبالغ حينما نستعرض الإنجازات التي تحققت خدمة للوطن والمواطن في حجم وقيمة الإنجاز في مسيرة هذا الجهاز الحيوي والمهم عندما نؤكد أنها خطوات ثابتة وراسخة وقوية تسير على الطريق الصحيح وهي شاهدة على قدرة أبناء هذا الوطن وفي القيام بمسؤولياتهم واستيعابهم لهذه التقنية والاستفادة من كل ما يستجد حولها والتعامل معها بكل تطلع إلى آفاق مستقبلية واعدة. مؤكدا على أن الكتاب يلمس رصدا وتحقيقا لمراحل مهمة مر بها التلفزيون السعودي. باعتباره واحدا ممن كان له شرف معايشة هذا التطور منذ البداية حيث اكتسب تمرسا وخبرة ودراية علمية وعملية هيأت له فرصة إصدار هذا الكتاب ـ الوثيقة ـ ليكون شاهدا على العصر ولا شك في أن التلفزيون اليوم يعد من أهم الوسائل التي يمكن أن تسهم بفاعلية في التصدي لكل الهجمات الشرسة والظالمة والتيارات المنحرفة التي تسعى إلى المساس بمثل المجتمع وقيمه وهويته العربية والإسلامية.
كما رصد الكتاب حجم التحولات والتغيرات والإنجازات التي تحققت للتلفزيون السعودي خلال هذه المرحلة التي عبر من خلالها بصدق وشفافية عما يجري على أرض الواقع من إنجازات وتفاعلات ومن متابعة فعلية وإيجابية صادقة لما يدور في عالم الأفكار والتقنية والمفاهيم والمعلومات وتقنية المعلومات التي أصبحت هي فرس الرهان في عالم متغير على الدوام ولا سيما الأقنية التلفزيونية الحديثة التي أضيفت إلى باقة القنوات السعودية المتخصصة.
الصبيحي في كتابه عمل على رصد العديد من المتغيرات وكذلك الإنجازات التي تحققت على الصعيد الإعلامي سواء المرئي أو المكتوب والإعلام الإلكتروني الذي هو نتاج ثورة المعلومات وتقنيتها العصرية مع رصد مجمل ما تخطط له وزارة الثقافة والإعلام فيما يتعلق بالإعلام السعودي عن طريق المنافسة ومواجهة التحديات التي تواجه الوطن أو حتى تلك التي تواجه الأمتين العربية والإسلامية. باعتبار أن الإعلام السعودي احتل مكانة متميزة في مجال الريادة الإعلامية والتنافسية.
وقد حرص الكاتب على الإفصاح عما يحتاج إليه هذا الجهاز الإعلامي المهم من حاجة إلى تخطيط عملي سليم.. تصب قنواته في خدمة الأمة وثقافتها ودينها وتراثها الحضاري..